• 2005-11-17

مؤتمر الإصلاح الرابع

تحت شعار(نحو تنمية مؤسسية رائدة )

• من 16-17 نوفمبر 2005م.
• مركز البحرين للمؤتمرات بفندق كراون بلازا.

• المتحدثون:
1. كلمة الشيخ عيسى بن محمد آل خليفة رئيس مجلس إدارة الجمعية.
2. د. عصام البشير ـ السودان (العمل الإسلامي والخيري والتحديات في القرن الجديد).
3. د. علي محمد فخرو (استشراف المستقبل: البحرين بحلول 2015).
4. المستشار أحمد محمد بوزبر ـ الكويت (التفكير الاستراتيجي: هل تتقنه قيادات العمل التطوعي؟).
5. د. أحمد كاظم الراوي (العمل المؤسسي: أدوار وآفاق).
6. د. محمد جاسم بوحجي (نحو مؤسسات خيرية متميزة في العالم العربي ـ الفرص والتحديات).
7. د. محمد أكرم العدلوني (القيادات والعاملين في العمل المؤسسي ـ الأدوار الصعبة وحتمية الإبداع).
8. الأستاذة نعيمة بن يعيش ـ المغرب (متطلبات تطوير العمل المؤسسي الإسلامي لمواكبة تطورات العصر ومواجهة تحديات المستقبل).
9. الأستاذ محمود أحمد عبدالرحيم (جمعية الإصلاح وتجربة العمل المؤسسي).
10. د. خالد بوقحوص (الكلمة الختامية لمجلس الإدارة).

• توصيات المؤتمر:
1. تعزيز التحول نحو العمل المؤسسي في الجمعية، والبناء على المكتسبات التي تحققت منه، والعمل على علاج المشكلات التي تعيقه.
2. ضرورة الاهتمام بالتخصص في العمل الإسلامي، مع أهمية الإبقاء على شمول الفكرة والأهداف.
3. العمل على شمولية الخدمات التربوية والخيرية لتغطي جميع فئات المجتمع بمختلف فئاته، وطبقاته ومعتقداته، ومذاهبه.
4. العمل على تنمية المهارات التي تمتلكها قيادات العمل الإسلامي بمختلف مستوياتها ومن أهمها القدرة على التفكير الإستراتيجي.
5. الاستفادة من تجارب المؤسسات الخيرية العالمية من أجل الانتقال بالعمل الخيري الإسلامي إلى مستوى التميز.
6. إنشاء مراكز للدراسات والبحوث في المجالات والميادين التي تهم المجتمع لما تمثله المعلومات والبيانات والإحصائيات من أهمية في تشخيص وإصلاح الذات والمحيط.
7. إنشاء مركز لدراسة واقع المرأة ووضعها في العمل الإسلامي في المجتمعات العربية والإسلامية من أجل تحرير الفهم والتصور، والتحرير من موروثات المجتمع التقليدي الدخيلة على الدين، بغية الارتقاء بالمرأة وإشراكها في جميع مجالات العمل الإسلامي والمجتمعي وفق المبادئ والقيم الإسلامية.
8. تشجيع الأخت المسلمة على تقديم المبادرات وإدارتها، تفعيلاً لدورها في الدعوة والتنمية الاجتماعية.
9. الاهتمام بالإنتاج الفكري المتناسب مع متطلبات المرحلة من أحل توحيد الرؤية والخطاب بين العاملين في مختلف الميادين.
10. دعم التوجه نحو إنشاء مؤسسات للاجتهاد الجماعي لتطوير الخطاب الإسلامي على مستوى المعرفة والمنهج والفقه والفكر، حتى لا تظل الثقافة والفكر رهن الأفراد.
11. زيادة الاهتمام بالتدريب وتعميم الدورات التدريبية على مختلف المستويات التنظيمية داخل الجمعية، والاهتمام بتوجيه محتوى التدريب نحو مجالات الضعف والقصور في فهم العمل المؤسسي ومتطلباته.
12. وضع الخطط التدريبية واللوائح التي تكفل بناء القيادات الشابة الجديدة التي تحمل راية العمل في الجمعية مستقبلًا وترث المسؤولية ممن قبلها.
13. الارتقاء بمسؤوليات قسم العضوية عن طريق تحويله إلى فريق لإدارة الموارد البشرية يتولى إدارة الطاقات البشرية وتوجيهها نحو مجالات العمل بالمفاوضة والتسويق.
14. وضع خطة مدروسة من أجل تفريغ الطاقات البشرية اللازمة لإدارة القطاعات الهامة في العمل بصورة تدريجية.
15. مراجعة اللوائح والأنظمة الداخلية في الجمعية – الإدارية منها والمالية – وتعديلها عند الحاجة من أجل تلبية احتياجات التحول المؤسسي.
16. عقد اللقاءات التقويمية بصورة منتظمة وأن تشمل مناقشاتها جميع قطاعات العمل لقياس مؤشرات الأداء الكمي والنوعي وقياس مقدار التطور النسبي بين كل عملية تقويم وأخرى.
17. الاهتمام بالموارد المالية وإنشاء الأوقاف والمشروعات الاستثمارية التي يصرف من ريعها على الأعمال المؤسسية.
18. تأسيس فريق لإدارة المعرفة، يتولى بناء بنوك الخبرة والتأكد من توثيق التجارب المؤسسية وحالات النجاح والفشل ويساهم في جمع المعلومات وإدارتها عبر أنظمة قواعد البيانات، وتوفيرها لتدعيم عمليات اتخاذ القرار.
19. تعزيز العمل الإعلامي وتأسيس المنابر الإعلامية العصرية الكفيلة بإيصال صوت الجمعية ورسالتها إلى الجمهور، والدفاع عنها في وجه محاولات التشويه التي تطال العمل الإسلامي والخيري.
20. تأسيس المشروعات المؤسسية التي تهتم بأبناء العاملين، وذلك من أجل تحقيق طمأنينة العاملين من ناحية أبنائهم وحثهم على زيادة مساحة الوقت المستثمر في العمل الدعوي والتطوعي.
21. ضرورة الاهتمام بالتواصل الداخلي بين الأعضاء وتعميق رابطة الأخوة، والاهتمام بالتعرف على الطاقات الكامنة، لتعزيز المشاركة الجماعية في إدارة المؤسسات.
22. إعادة هندسة الفروع ومرافقها لتتناسب مع هدف خدمة المجتمعات المحلية.